حقن الفيلر هو عملية تتضمن استخدام مادة الفيلر، مثل حمض الهيالورونيك، لزيادة حجم الشفرتين الخارجيتين وتحسين مظهرهما. يعتبر حمض الهيالورونيك مادة آمنة ومناسبة لهذا الاستخدام نظراً لكونه مكوناً طبيعياً موجوداً في الجسم، مما يقلل من خطر ردود الفعل التحسسية.
دواعي إجراء حقن الفيلر في المنطقة الحساسة
- تحسين مظهر الشفرتين الخارجيتين: لزيادة حجم الشفرتين وتحسين شكلهما.
- إعادة الشباب للمنطقة الحساسة: لتعزيز مرونة الجلد وملء الطيات والتجاعيد.
- تعزيز الثقة بالنفس: للنساء اللواتي يشعرن بعدم الرضا عن مظهر المنطقة الحساسة ويرغبن في تحسينه.
- تحسين الراحة الجسدية: للتقليل من الاحتكاك والانزعاج الناتج عن ضمور الشفرتين.
التحضيرات قبل الاجراء
- الاستشارة الطبية: يجب مناقشة الأهداف والتوقعات مع الجراح، بالإضافة إلى تقييم الحالة الصحية العامة.
- تجنب بعض الأدوية: يجب تجنب الأدوية التي تزيد من خطر النزيف، مثل الأسبرين وبعض المكملات الغذائية.
كيفية الإجراء
- حقن الفيلر: تُحقن مادة الفيلر باستخدام إبر دقيقة في الشفرتين الخارجيتين للحصول على الشكل والحجم المطلوبين.
التعافي
- فترة الراحة: يجب الراحة لبضعة أيام بعد العملية.
- تجنب الأنشطة الشاقة: يجب تجنب الأنشطة الشاقة والتمارين الرياضية لمدة تتراوح بين 2-4 أسابيع.
- الرعاية الشخصية: يجب اتباع تعليمات الجراح للعناية بالجرح والحفاظ على نظافة المنطقة لمنع العدوى.
- متابعة الطبيب: يجب حضور المواعيد المجدولة لمتابعة الحالة مع الطبيب.
النتائج والمضاعفات المحتملة
- النتائج: يمكن رؤية النتائج الأولية بعد الاجراء مباشرة، ولكن النتائج النهائية تظهر بعد بضعة أيام عندما يزول التورم.
- المضاعفات: قد تشمل المضاعفات المحتملة العدوى، النزيف، التورم، تغير الحساسية في منطقة الجراحة، وظهور ندبات.